كلماتٌ تنبُضُ بالحُبِّ والوفاءِ.. تَستقبِلُها رِياضُ الزَّهراءِ (عليها السلام)

خاصّ مجلّة رياض الزهراء(عليها السلام)
عدد المشاهدات : 473

السيّدة أمّ حيدر/ مديرة مدرسة فدك الزهراء (عليها السلام) النسويّة أصدق التهاني والتبريكات نسكبها على بساط الشكر والامتنان لمجلّةٍ سَمَت بسموِّ بركات الزهراء (عليها السلام)، وفاح نسيم رياضها بين صفحات عبق أريجها. لقد تبوّأت مجلّتكم الموقّرة منذ صدورها حتى الآن الصدارة والمصداقيّة، وأثبتت قدرتها على العطاءِ والمواكبة الفعّالة للساحة الفكريّة والدينيّة والثقافيّة، وحقّقت نجاحًا عن طريق قوّة المعلومة والتنوّع في الفكر والمضمون في شتّى المجالات.. وبالطبع هذا النجاح والتألّق هو ثمرة تضافر جهود مشتركة لكلّ مَن أبدع، وترك بصمتهُ الكريمة على صفحاتها. في ذكرى إيقادها الشمعة الخامسة عشرة نُزجي جزيل الشكر وأتَمّه، وننثر لآلئ تهانينا من ملاكِ عطر الزهور الفدكيّة ومدرّساتها وطالباتها.. ونبتهل إلى الله(عزّ وجلّ)أن يغدق عليكم نعيمه السرمديّ بالتشرّف في رياض الجنّة، ونيل شفاعة مولاتنا فاطمة الزهراء (عليها السلام). السيّدة أسمهان إبراهيم/ مديرة مركز الثقافة الأسريّة مركز الثقافة الأسريّة التابع للعتبة العباسيّة المقدّسة يشارك بهجة الاحتفاء بمناسبة الذكرى الخامسة عشرة لتأسيس مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام) التابعة للمكتبة النسويّة في العتبة العبّاسية المقدّسة، ويبعث أسمى آيات التهنئة وأزكى الأمنيّات بالنجاح الدائم. السيّدة تغريد عبد الخالق التميميّ/ معاونة مسؤول شُعبة الخطابة الحسينيّة في العتبة العبّاسيّة المقدّسة رياض هو جمع روضة، وهي الأراضي الخضراء المخصبة. أمّا الزهراء وتعني: المضيئة، المتلألئة، والمشرقة الوجه، والصافية، وحسنة اللون والمشرقة، إضافةً إلى العديد من الصفات الأخرى، والشرف الأكبر لهذا الاسم جاء من تسمية أمّ أبيها سيّدة نساء العالمين بـ(الزهراء (عليها السلام)). هذا فيما إذا أردنا الحديث عن عملٍ حمل اسم رياض الزهراء (عليها السلام)، فكيف إذا كان هذا العمل مجلّة، فلو تصفّحت أعدادها على مرّ السنين لوجدتها فعلاً أرضاً خصبة لنشر علوم أهل البيت(عليهم السلام)، وإضاءة على الأسرة بأجمل النصائح لجميع الفئات العمريّة في المجتمع، فمبارك للأخوات العاملات في أسرة مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)، مبتهلين إلى الباري(عزّ وجلّ)أن يسدّد خُطى العاملين فيها لاسيّما وأنّ العالم الإسلاميّ يعيش وسط تحديّات ثقافيّة كبيرة تنعكس سلباً على الأسرة، وأنتم خير مَن يُسهم في الحفاظ على مبادئ ديننا الحنيف، وما جاء في كتاب الله المجيد، والسنّة النبويّة الشريفة، والروايات الواردة عن الأئمة الأطهار (عليهم السلام)التي تحصّن وتحمي الأسرة، ومن الله تعالى التوفيق لبذل المزيد، وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين. السيّدة أمّ حسين/ مسؤولة التوجيه الدينيّ النسويّ في العتبة العبّاسية المقدّسة كلّ عام ورياض الزهراء (عليها السلام) متألّقة أكثر في طرح مواضيع مهمّة ومفيدة، وأن تكون مهد ولادة أقلام نسويّة لامعة في ساحة الكتابة والتأليف، فمسيرة ألف ميل تبدأ بخطوة، ورياض الزهراء (عليها السلام) قد خطت كثيرًا خلال الخمسة عشر عاماً، نتمنّى لها التألّق والانتشار، وأن يصل صداها إلى كلّ المؤمنات من النساء. السيّدة سارة حسن الحفّار/ مديرة معهد الكفيل لذوي الاحتياجات الخاصّة يا شمساً أشرقت في سماء الإعلامِ فكان ضياؤها مصدراً مشعّاً للإلهامِ فكانت مجلّتكم أنموذجاً يُحتذى به دمتم للإعلام روضاً يسقي حقول الصحافة. السيّدة منى وائل/ مديرة مدرسة العميد الابتدائيّة للبنات يسعدنا بصفتنا إدارة مدرسة العميد الابتدائيّة للبنات أنّ نتقدّم لكم بأجمل التهاني والتبريكات بمناسبة مرور خمس عشرة سنة على صدور المجلّة، ونعرب لكم عن اعتزازنا وتقديرنا لما حقّقته هذه المجلّة خلال السنوات الماضية، وأنّ استمرار عطائكم ما هو إلّا دليل على دوركم الملموس، كونكم منبرًا لترسيخ المبادئ الصحيحة. وفي النهاية ندعو المولى(عزّ وجلّ)لكم مزيدًا من النجاح والتوفيق والسداد والارتقاء في مستوى الأداء. السيّدة فردوس عليّ حسّون/ مديرة مدرسة فيض الزهراء (عليها السلام) النسويّة في عيدها الخامس عشر، نتقدم بأحرّ التهاني وأجمل التبريكات حاملين بأكفّ الرجاء باقاتٍ من الورد والدعاء باستمراريّة العطاء في طريق مذهب أهل البيت(عليه السلام). السيّدة زينب العرداويّ/ مسؤولة مركز الصدّيقة الطاهرة (عليها السلام) تلك السطور الأولى التي خُطّت بأحرف من نور الزهراء (عليها السلام) أرسلت دعائم الخطوة الأولى التي أنجزها ملاك مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام) في دروب الحياة المتموّجة بالطموح والمكلّلة بالفلاح، والتي وصلت بكم إلى معالي النجاح، فكلّ إشراقة كلمة تعدّ ولادة جديدة لمجلّة رياض الزهراء (عليها السلام) تخطّها بكلّ فخر، ويضفي على عالم المرأة تألّقاً جديداً باسم أمّنا (الزهراء (عليها السلام)) كونها القدوة لنساء العالمين جميعاً، فكلّ صفحة تحمل عبقاً من اسمها المبارك وتتنوّع البحور بين المواضيع الاجتماعيّة والعلميّة والثقافيّة على مدى خمس عشرة إشراقة. دمتم في مزيد من التألّق والنجاح تحت لواء قمر العشيرة (عليه السلام). مع تمنيّاتي لملاك رياض الزهراء (عليها السلام) والقائمين عليها، بمزيد من النجاح والسداد والتقدّم والازدهار لتكون كلمتكم عبر مواضيعكم المتميّزة سبباً في رقيّ المرأة، ومن ثمّ رقيّ المجتمع؛ لما للمرأة من دور فيه. سائلين المولى  أن يتقبّل خدمتكم وعملكم، وتبقى شموعكم متّقدة تنير الفكر والعقل الإنسانيّ لأجيال متعاقبة. السيّدة بشرى الكنانيّ/ مسؤولة شعبة مدارس الكفيل الدّينيّة نتقدّم إلى أخواتنا في أسرة مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام) بأصدق التهاني والتبريكات للذكرى السنويّة الخامسة عشرة على إصدارها، ويسعدني أن انتهز هذه الفرصة للإشادة بالجهود التي تبذلها أسرة المجلّة لنشر علوم أهل البيت (عليهم السلام)، ونشر المواضيع الثقافيّة والدينيّة، وزرع القِيم الأخلاقيّة والتربويّة، تمنيّاتنا لكم بالمزيد من الازدهار والنجاح والرقيّ تحت عناية المولى أبي الفضل العبّاس (عليه السلام). السيّدة رؤى عليّ حسين/ مسؤولة إذاعة الكفيل استذكار ولادة مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)، وإحياء الولادة بتقلدّ مسؤوليّة أكبر تجاه هذا المشروع فكرة وهدفاً هو بذاته أسمى قيمه تقدّمها أنامل بنات الزهراء (عليها السلام) في مجال عملهنّ التوعويّ الثقافيّ المبارك، فكلّ الودّ إلى رياض الزهراء (عليها السلام)، ودعاؤنا للعاملات فيها بالتوفيق والسداد. دمتم في رعاية الزهراء (عليها السلام). السيّدة أسماء العباديّ/ مسؤولة شعبة مكتبة السيّدة أم البنين (عليها السلام) بأرقّ التعابير وأصدق الأمنيّات أهنّئكم بحلول العام الخامس عشر، سائلةَ المولى القدير مزيداً من العطاء والتميّز وأنتم تواصلون المساهمة في إبقاء رسالة نبيّنا الكريم محمّد(صل الله عليه وآله) وآل بيته الطيّبين الطاهرين(عليهم السلام). ليلى إبراهيم رمضان الهرّ/ رئيسة تحرير مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام) نون النسوة في كنف صاحبة الجلالة في الوقت الذي أزجي التهنئة الصادقة بمناسبة إيقاد شمعة جديدة من عمر مجلّتنا الزاهرة إلى كلّ مَن أسهم بحرف أو فكرة أو صورة، في الوقت ذاته أوجّه شكري وتقديري وامتناني إلى أصحاب القرار، السادة الأجلّاء وأصحاب السماحة ممّن ساندوا مشروع المجلّة ودعموه بكلّ المراحل، بخاصّة الدعم في تطوير العمل النسويّ الإعلاميّ الملتزم، ودعم المرأة الصحفيّة التي ترتدي الحجاب وهي تحمل الكاميرا وجهاز التسجيل، وتلتقي بالشخصيّات لتحصل على المعلومة وتنشرها بمهنيّة عالية، وتسجّل بصمة لدى الجميع. أنعم الله تعالى عليّ أن رزقني الانتساب إلى العتبة العبّاسيّة المقدسّة في عامّ (٢٠٠٦م)، وتحقّقت أحلامي وأهدافي، وأهمّها قبولي بصفة مندوبة لجريدة (صدى الروضتين)، وبذلك كنتُ أول صحفيّة ملتزمة على مستوى الإعلام النسويّ لعموم العتبات المقدّسة في العراق، وبعدها وُلِدت مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)، وتشرّفتُ بالعمل في ضمن ملاكها، وكان من العجيب أن تظهر امرأة ترتدي العباءة والبرقع(البوشية) في المؤتمرات والمحافل العلميّة والثقافيّة وهي تحمل الكاميرا وتلتقي بكلّ الشخصيّات في الصفّ الأول بجرأة؛ للحصول على المعلومة، فكانت ظاهرة تجذب الأنظار كثيراً، لكن ذلك لم يردعني، ولم يقلّل من حماستي لأطوّر مهاراتي وأتقدّم أكثر وأكثر، وأتحدّى معاناة الدخول في هذا الوسط - من ناحية المظهر والاحتكاك وصعوبة الوصول إلى قلب الحدث -، لكن سرعان ما عُرفتُ عند الوسط وسجلّت بصمةً بدقّة العمل والتغلّب على العقبات، وكسب ثقة الجميع وإعجابهم، واثبتتُّ للعالم أجمع أنّ المرأة المسلمة بإمكانها أن تمتهن الصحافة بحجابها والتزامها، وأنّه ليس عائقًا ولا يقلّل من مهنيّتها وإتقانها للعمل. ولم اكتفِ بالعمل الصحفيّ فقط، بل ركّزتُ جهودي على تعليم عدد كبير من الأخوات الكاتبات وتدريبهنّ، اللاتي زاد عددهنّ على الـ(250) كاتبة من مختلف المراحل العمريّة، وأصبح عدد كبير منهنّ معروفًا في الوسط الإعلاميّ. وفّق الله تعالى الجميع لكلّ خير، وتقبّل الله تعالى الأعمال، بخاصّة ما فيها بناء الإنسان، وما ينفع المجتمع ويعود عليه بالأجر يوم لا ينفع مال ولا بنون إلّا مَن أتى الله بقلب سليم. رحاب جواد القزوينيّ/ التدقيق اللغويّ/ مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام) أخلص التهاني المفعمة بالدعوات الصادقة إلى ملاك مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)، في عامها الخامس عشر وهي تواصل مسيرة التكامل والتطوير الإعلاميّ الهادف والملتزم، فإلى المزيد من التقدّم والازدهار والعطاء، ودمتم مناراً للعلم والمعرفة. دلال كمال زبرج العكيليّ/ هيأة التحرير/ مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام) خمسة عشر عاماً منضوية تحت راية أبي الفضل العبّاس(عليه السلام) عنوانها العطاء، مجلّتنا الغرّاء كلّ عامّ واسمكِ يلوح في أفق الإعلام راية ناصعة، تحمل على عاتقها خدمة الدين والمذهب. إسراء محسن حديد الجنابيّ/ محرّرة في مجلة رياض الزهراء (عليها السلام) أتوجّه بأرقّ عبارات الحبّ والوفاء إلى مجلّتنا الغرّاء بمناسبة إيقادها الشمعة الخامسة عشرة، وأتمنّى لها المزيد من التوفيق والعطاء، وأوجّه التقدير والثناء لملاكها الموقّر المعطاء على ما يبذله من جهدٍ حثيث في سبيل إظهار المجلّة بأبهى صُور الجمال والكمال. زينب جعفر لفتة البازيّ/ مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام) بأحرف خُطّت من تعب، من سهر، من حبّ لاسمها الطاهر "الزهراء (عليها السلام)"، ومن نجاح إلى نجاح، وتألّق دائم تجمّعت تلك الحروف مكوّنة أحلى الكلمات وأعذبها من أيادٍ كان شغلها الشاغل أن ترضى عنها مولاتها الزهراء (عليها السلام)، وتشفع لها يوم الورود. ها هي مجلّتنا العزيزة (رياض الزهراء (عليها السلام)) تكمل اليوم عامها الخامس عشر، ومن جوار مولاي أبي الفضل العبّاس(عليه السلام) انطلقت، ومستمرّة إن شاء الله تعالى لسنين ودهور. لكم منّا أطيب التهاني والمودّة والحبّ. دمتم بألف ألف خير. إسراء هاشم الموسويّ/ وَحدة الإعارة/ مكتبة السيّدة أمّ البنين (عليها السلام) تتضوّع الكلمات طُهراً في محراب طهارةِ اسمكِ سيّدتي ومولاتي الزهراء (عليها السلام).. لكِ منّي أتمّ التحيّة والسلام.. ولرياض الزهراء (عليها السلام) مجلّةً وصرحاً.. عقيدةً وفكرًا.. عطاءً وعلماً.. أطيب التهاني والتبريكات بحلول عيدها الخامس عشر.. كلّ عامّ وأنتنّ الخير.. كلّ عامّ وعطاؤكُنّ متميّز وفريد.. وعملكنّ موفّق وسديد. إيمان حسّون كاظم الطائيّ/ وَحدة الإعارة/ مكتبة السيّدة أمّ البنين (عليها السلام) نهنّئ مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام) بمناسبة مرور العام الخامس عشر على مولدها، ونتمنّى لها دوام التوفيق. `سندس صباح عبد الكريم/ وَحدة الإعارة/ مكتبة السيّدة أمّ البنين (عليها السلام) إلى مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)، في كلّ سنة تطلّ علينا ذكرى تأسيس (المجلّة) العزيزة وهي في تألّق وازدهار عبر ما تطرحه من مواضيع وأفكار بنّاءة لفائدة المجتمع، لذا نتمنّى التوفيق والاستمراريّة في هذا العمل الذي يتمّ عن طريق أنامل كتبت فأبدعت، ونتمنّى لملاكها الموفقيّة والتألّق دائمًا. مدينة محمّد أكبر النجّار وَحدة الإعارة الحمد لله الذي منّ علينا بنعمة العلم، وجعلكم من وسائل نشره وإيصاله إلى عباده، والصلاة والسلام على سيّد الأنام، المعلّم الأوّل والنبع الصافيّ محمّد(صل الله عليه وآله) وآله الميامين الأطهار(عليهم السلام)، فما النفس إلّا سفينة رُبّانها العقل وغذاؤها العلم، تبحر في الفضاء لترسو في الخلود، نبارك لمجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)، إيقادها الشمعة الخامسة عشرة من عمرها المديد، فكلّ عام وملاك المجلّة بألف خير وألق وسموّ، تقبّل الله تعالى عملكم بأحسن القبول؛ لأنّها تفوح من ألطاف أبي الفضل العبّاس(عليه السلام)، وأنفاسه الطاهرة. ياسمين نوريّ الداماد/ وَحدة الإعارة/ مكتبة السيّدة أمّ البنين (عليها السلام) يسرّنا أن نقدّم أزكى آيات التهاني والتبريكات لمجلّة رياض الزهراء (عليها السلام) لإيقادها الشمعة الخامسة عشرة من عمرها المديد، ونتمنّى التوفيق الدائم لهذه المجلّة المعطاء والتوفيق لملاكها المحترم. فاطمة محمّد محسن العليّ/ وَحدة الاستنساخ/ مكتبة السيّدة أمّ البنين (عليها السلام) في هذه المناسبة السعيدة نقدّم أزكى آيات التهاني والتبريكات بمناسبة إيقاد مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام) شمعتها الخامسة عشرة، ونتمنّى التوفيق لملاكها بما يقدّمونه من عمل دؤوب من أجل الارتقاء بمستواها. هبة منير محمّد عليّ/ وحدة الفهرسة/ مكتبة السيّدة أمّ البنين (عليها السلام) نبارك للأخوات ملاك مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)، ونتمنّى لهنّ المزيد من التألّق والنجاح والموفقيّة لخدمة أهل البيت (عليهم السلام). أزهار عبد الجبّار الخفاجيّ/ م. وَحدة الإعارة أختصر تهنئتي ببعض الكلمات، فأقول: مجلة بديعة وملاك مبدع، مزج الورق مع الأقلام فأخرج لنا مطبوعًا هو بمثابة رسالة إعلاميّة ينضوي تحتها العديد من العناوين التي أصبحت محطّ اهتمام الأسرة المسلمة، حيث عالجت قضاياها على جميع الصُعُد، بُوركت الجهود ونتمنّى لها العمر المديد، وكلّ سنة والمزيد من التألّق والازدهار، سلمت الأقلام التي تصوغ الكلمات، التي مدادها ماء الجود الذي يزيدها ألقاً ورفعةً. الأستاذ أسامة بدر الجنابيّ/ مدير مركز التنسيق الإعلاميّ/ إعلام العتبة العباسيّة المقدّسة أُهنّئ ملاك مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام) الغرّاء بإيقاد شمعتها الخامسة عشرة التي كانت حافلة بالمواضيع الجميلة والمفيدة للمرأة المسلمة. الأستاذ حسين الشمريّ/ رئيس نقابة الصحفيّين/ فرع كربلاء المقدّسة أسمى آيات التهاني والتبريكات لملاك مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)، ونتمنّى لهم النجاح والتوفيق. الأستاذ حيدر السلاميّ/ قناة كربلاء الفضائيّة حين يشدو القلم في فضاءات البياض، تعزف أوتار القلب ما تشاء من جمالٍ يخلب اللبّ نقاءً، ويجتذب الروح عروجاً نحو ذلك النهرِ المُعلقمِ صبراً، المضمّخ شكراً، لكفيّنِ وجُودٍ، ورايةٍ بيضاء منشورةٍ بالحبّ والوفاء في (رياض الزهراء (عليها السلام)). نباركُها وملاكها المثابرَ وقارئاتها وقرّاءها التائقين إلى شرف الكلمة في ميدان صحافة حوّاء. نباركُها ثقةً، ونقفُ لها احتراماً، ونحتفي بها جذلاً، وهي تدخلُ عامَها الخامس عشرَ بامتيازٍ واعتزازٍ. د. غالب الدعميّ/ رئيس قسم الصحافة في جامعة أهل البيت(عليهم السلام) يُسعدني أن أقدّم تهنئتي وتبريكاتي إلى مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)، وملاكها وكلّ مَن يعمل فيها، ويستقطع حروفه على صفحات هذه المجلّة الجميلة والمتميّزة، التي اقترن اسمها باسم السيّدة الزهراء (عليها السلام)، ليمتدّ عمرها إلى أكثر من أربعة عشر عاماً. ونحن نعرف جيداً أنّنا نعيش في عالم الإنترنت، والصحافة الإلكترونيّة، وشبكات التواصل الاجتماعيّ، إلّا أنّ هذه المجلّة وعلى الرغم من كلّ هذه العراقيل استطاعت أن تصمد وأن تستمرّ، وتجد لها مجالاً وقرّاءً ليقرؤوها ومجالاً لتنتشر فيه، لذا أبارك لكم من كلّ قلبي، ولهذه المجلّة الجميلة.. د. ميثم يوسف/ طبيب تدرّج/ دائرة صحّة كربلاء المقدّسة عقد ونصف من العمل الدؤوب والإبداع المتواصل... لا يسعنا إلّا أن ندعو الله لكم بأن يمدّكم من عطائه بأوفر العطاء، وأن يوصلكم إلى أعلى مراتب الإبداع. كلّ عام وأنتم بخير. الأديب والصحفيّ سلام البنّاي/ رئيس اتّحاد الأدباء والكتّاب في كربلاء المقدّسة مع إشادتنا بأهميّة المحتوى الذي تطرحه مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام) عبر صفحاتها، نثمّن كذلك دور ملاكها المميّز، وحرصهم الصادق على استمراريّة هذا المطبوع الأنيق، وهو يحفل بموضوعات مشوّقة ومتوّهجة بالمهنيّة وحسن الصياغة والأسلوب، وبمناسبة ذكرى صدورها نتقدّم بخالص التبريكات وأصدق الأمنيّات بديمومة تميّزها وهي تلتزم بخطاب ثقافيّ وتوعويّ يهمّ المرأة والأسرة ويُسهم في صناعة الحياة. أبارك لكم ذكرى الصدور، وللقائمين عليها كلّ الثناء والتقدير. الأستاذ سليم كاظم/ مدير إعلام دائرة صحّة كربلاء المقدّسة نبارك للأخوة والأخوات، أسرة مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)، وهم على أعتاب الذكرى الخامسة عشرة لانبثاق هذه المجلّة الرائعة التي تُعنى بكلّ ما يخصّ شؤون المرأة المسلمة. بُوركت جهودكم، وإلى مزيد من الجهد والعطاء في خدمة المرأة العراقيّة بشكل عامّ، والكربلائيّة بخاصّة، متضرّعين إلى الله سبحانهُ وتعالى أن يسدّد خُطى العاملين في المجلّة لرفد الساحة الإعلاميّة النسويّة بمضامين وأفكار جديدة تلامس رغبات قرّائها وحاجاتهم، مع أمنيّاتنا لهم بالاستمرار في نهجها الصحفيّ والإعلاميّ، ومن الله تعالى العون والتوفيق والسداد، إنّه سميع مجيب الدعاء. كلّ عام وأنتم بألف خير. سيّد حيدر جلوخان/ مدير مجموعة قنوات كربلاء الفضائيّة مبارك لكم هذه الجهود وأنتم في كلّ عام تقطفون زهرة قد أينعت في روضة من رياض الزهراء (عليها السلام).. وفي نهاية عامها الرابع عشر أصبحت لديكم باقة من الورود تقدّمونها هديّة للزهراء (عليها السلام) لارتباط هذه السنة بأربعة عشر معصومًا.. فكلّ التقدير لكم. الأستاذ صادق مهديّ حسن/ مدرّس لغة إنكليزيّة وما أدراكَ ما رياضُ الزهراء (عليها السلام)! حيث تهبُّ أنسامُ الشهادة في كربلاء الخلد والفداء، أمرَعَت للزهراءِ (عليها السلام) رياضٌ نضِرةٌ ذات بَهجةٍ.. وارفةٌ بظلال اليقين بما عند الله من أجر جزيل، فأضحتْ كبَحرٍ زاخرٍ بنفيس الكنوز، تتلألأ بين أمواجه أروعُ معالم الإبداع ودُرر الفِكْر، تُسطّرها أقلامٌ أوقفتْ مدادها لله (سبحانه وتعالى)، فـ(ما كان لله ينمو)، وُلِدَت عند القمّة لتحلّق متألّقة في آفاق رحبة فيّاضة بالنور والهدى؛ لنشر رسالة مولاتنا فاطمة الزهراء (عليها السلام): (فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ) (الواقعة:89). ها هو عبق ذكرى الإطلالة النيّرة يمرُّ رقراقاً في آفاق الإبداع الزاهر، وها هي مجلّتنا الأغلى تزدهر بأبوابها المشرّعة على جنان (الكوثر (عليها السلام))، وما تزال الأقلام تنثر شذاها الزكيّ كندى الفجر على أزاهير الربيع.. فلكَ اللّهم الحمد على هذه النعمة المباركة. ولله درّ القائل: إذا أقسمَ الأبطال يوماً بسيفهم وعدّوه ممّا يُكسب المجدَ والكرمْ كفى قلم الكتّاب مجداً ورفعـةً مدى الدهر أنّ الله تعالى أقسَم بالقلمْ تتزاحم في القلب أغلى الآمال، وعلى شفاه القلم تتسابق أعطر الكلمات، وتحت القباب الطاهرة لسيّد الشهداء(عليه السلام) وكافل الحوراء(عليهم السلام)، نرفع أكفّ الدعاء بخالص الدعوات بدوام التوفيق للتقدّم على هذا النهج الفاطميّ الزينبيّ المهيب، وقد قال الله تعالى: (إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) (الصافات:60). ملاك رياض الزهراء (عليها السلام).. لكم منّا خالص الاحترام والتقدير. أ. م. د. عليّ شمخيّ الفتلاويّ/ أستاذ مساعد في قسم الأعلام جامعة الكفيل ورئيس ابحاث في وزارة الثقافة خمسة عشر عامًا من العمل امتدّ فيها عطاء أسرة تحرير مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)، التي شكّلت إضافة نوعيّة في تاريخ الصحافة العراقيّة عامّةً، والصحافة الكربلائيّة خاصّةً.. وبهذه المناسبة نزجي أجمل التهاني والتبريكات إلى الأخت الفاضلة (ليلى إبراهيم الهرّ) التي لم ينقطع تواصلها مع الكتّاب العراقيّين بمختلف عناوينهم من أجل أن يكون لهم حضور فاعل في صفحات المجلّة، والتهاني موصولة إلى ملاك المجلّة من الصحفيّين والصحفيّات والمصمّمين والمصحّحين والمصوّرين، وغيرهم الذين يتركون بصماتهم على صفحات المجلّة كي تخرج إلى قرّائها بأبهى صورة.. عمر مديد لرياض الزهراء (عليها السلام)، ونجاحات متواصلة إن شاء الله تعالى. الأستاذ توفيق غالب الحباليّ/ صحفيّ نتقدّم بأحرّ التهاني والتبريكات إلى أسرة التحرير في مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)، بمناسبة إيقاد شمعتها الخامسة عشرة.. دعواتنا لهم بالموفقيّة والنجاح في عملهم، وفي كلّ ما يرفد الأسرة العراقيّة بشكل عامّ والأسرة الكربلائيّة بخاصّة بإصدارات كهذه، تنمّي فيهم النهج القويم.. الدكتور راجي نصير/ إعلاميّ وأكاديميّ مبارك من القلب لمجلّة رياض الزهراء (عليها السلام) الرائعة بمناسبة إيقاد الشمعة الخامسة عشرة من عمرها المديد.. كنّا ولا نزال بأمسّ الحاجة إلى مجلّات تخصّصيّة مجتمعيّة تُسهم في إشاعة الوعي الثقافيّ والعقديّ والإنسانيّ الملت?